نتائج البحث: الثقافة الرقمية
لو رجعنا إلى ثقافتنا للاحظنا أن قضية السرقة الأدبية كانت متفشية منذ الشعر الجاهلي في المقدمات الطللية والغزلية كما في الصور الشعرية والمعاني، حتى إن حسانا ابن ثابت اضطُر إلى نفيها عن نفسه.
للدورة الثالثة من مهرجان باريس للكتاب خصوصية غير مسبوقة تاريخيًا، وقد تمّ نقل تظاهرة الحدث الثقافي الأول من منطقة "بورت دو فرساي" غير العملية جغرافيًا ووظيفيًا، هذا العام، إلى "الغريه باليه" إفيمار، كمقر موقت للمعرض.
صدر حديثًا عن المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات، ومعهد الدوحة للدراسات العليا، العددُ الثالث والستّون من الدورية العلمية المحكّمة "سياسات عربيّة"، التي تُعنى بالعلوم السياسية والعلاقات الدولية، وتصدر كلّ شهرين.
تشارك الفنانة السويسرية بيبيلوتي ريست في معرض "دفقة سكون"، الذي افتتحته متاحف قطر في غاليري الكاراج في مطافئ: مقر الفنانين على مساحة عرض تبلغ أكثر من 650 مترًا مربعًا، والمستمر حتى الأول من يونيو/ حزيران. هنا، إضاءة على مشاركة الفنانة.
بالرغم من الأوضاع الاقتصادية المتردية نتيجة الحروب التي تعصف بالعالم، لا يزال للثقافة حضور بالغ الأهميّة على الصعيدين العربي والعالمي؛ فمن المهرجانات الفنية والأدبية، إلى المعارض، وتحديدًا معارض الكتب، ثمّة حضورٌ لافت، وجمهور يأبى الخضوع لصوت الرصاص.
على الرغم من الأجواء القلقة في لبنان بفعل تداعيات الغزو الوحشي الإسرائيلي على غزة يمر "مهرجان بيروت للأفلام الفنية الوثائقية" بنسخته التاسعة في بيروت في إصرار على الأمل والإيمان بالحياة.
تزور الشاعرة هِدي هبرا شعريًا أمكنة الطفولة التي غادرتهْا إلى أرض أخرى بعيدة، غير أنها لا تبقى أسيرة الحنين، ولا تعبّر عن قلق اقتلاع، أو تستسلم لنسيم إيقاع حزين، ذلك أنها تكتشف هذه الأمكنة شعريًا وتوقظ الغافي واللامرئي فيها.
أضحت شاشة "السمارتفون" مرآة للذات المنعكسة فيها وهي زائفة، مصطنعة، ونادرًا طبيعيّة وعفويّة. إنها "الأنا" الغامضة، غير القابلة للإمساك بها لكونها في تحوّل دائم وجذريّ، لا تكفّ عن التحوّل كلّما حاولنا الإمساك بها يتلاشى جوهرها.
صدر عن المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات، ومعهد الدوحة للدراسات العليا، العدد الخامس والأربعون (صيف 2023) من دورية "عمران للعلوم الاجتماعية".
عندما اشترى برلوسكوني "موندادوري"، أكبر دور النشر بإيطاليا، غادرها ساندرو ڤيرونيزي عام 1996. وفي مقابلةٍ له، يقول إنّه ذهب إلى حيث سبقه أومبرتو إكو. شعور ڤيرونيزي بأنه في مكانٍ واحد مع إكو هو أكثر أهمية من موقفٍ مألوف من برلوسكوني.